موقع ومنتديات الفاضح لشيعة الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع ومنتدى لفضح أهل الضلال والمعتقدات الزائفة لأهل البدع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ½®™ الصداقة في ذات الله!! ½®™

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
om kholoud
عضو يستحق الإحترام
عضو يستحق الإحترام



عدد الرسائل : 539
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 10/01/2010

بطاقة الشخصية
نقاط التميز نقاط التميز:
الهواية الهواية:
السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

½®™ الصداقة في ذات الله!! ½®™ Empty
مُساهمةموضوع: ½®™ الصداقة في ذات الله!! ½®™   ½®™ الصداقة في ذات الله!! ½®™ I_icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 8:02 pm

½®™ الصداقة في ذات الله!! ½®™ G4descom1952170512
قال الإمام علي بن الحسين (ع): "إذا جمع الله الأولين والآخرين، قام منادٍ يسمع الناس فيقول: أين المتحابون في الله؟ فيقوم عنق من الناس، فيقال لهم: اذهبوا إلى الجنة بغير حسابٍ.


فتلقاهم الملائكة فيقولون: إلى أين؟
فيقولون: إلى الجنة بغير حسابٍ.
فيقولون: فأيُ حزبٍ أنتم من الناّس؟
فيقولون: نحن المتحابون في الله.
فيقول الملائكة: وأيُّ شيءٍ كانت أعمالكم؟
قالوا: كنا نحبُّ في الله، ونبغض في الله.
فيقولون: نعم أجر العاملين".

وقال رسول الله (ص): "إن الله- تعالى- يقول يوم القيامة: أين المتحابون في؟ اليوم أظلهم في ظلّي، يوم لا ظل ظلي".

وقال: "سبعة يظلهم الله يوم القيامة، يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه متعلق بالمسجد إذا خرج منه حتى يعود إليه، ورجلان تحابا في الله؛ اجتمعا على ذلك وتفرقا، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه، ورجل دعته امرأة ذات حسنٍ وجمالٍ فقال: إني أخاف الله، ورجلٌ تصدق بصدقةٍ فأخفاها حتى لا يعلم شماله ما ينفق يمينه".

وقال (ص): "ينصب لطائفةٍ من الناس كراسي حول العرش يوم القيامة، وجوههم كالقمر ليلة البدر، يفزع الناس ولا يفزعون، ويخاف الناس ولا يخافون؛ هم أولياء الله، لا خوف عليهم، ولا هم يحزنون.
فقيل: من هم يا رسول الله؟
قال: هم المتحابون في الله".
وقال رجل لعلي بن الحسين (ع): إني لأحبك في الله حباً شديداً فنكس (ع) رأسه، ثم قال: "اللهم، إني أعوذ بك أن أحب فيك وأنت مبغض".

ثم قال (ع) له: "أحبك للذي تحبني فيه".
وقال رسول الله (ص): "ما تحاب اثنان في الله تعالى، إلا كان أفضلهما أشدهما حباً لصاحبه".
وقال (ص): "أوثق عرى الإسلام، أن تحب في الله وتبغض في الله".
وقال (ص): "قال الله تعالى: حقت محبتي للمتحابين فيّ، وحقت محبتي للمتواصلين فيّ".
وقال (ص): "الحب الله فريضةٌ، والبغض في الله فريضةٌ".
وقال (ص): "النظر إلى الأخ توده في الله- عز وجل- عبادةٌ".

وقال الإمام الباقر (ع): "من استفاد أخاً في الله، على إيمان بالله ووفاءٍ بإخائه، طلباً لمرضات الله، فقد استفاد شعاعاً من نور الله".
وقال الإمام عليٌ (ع): "من فقد أخاً في الله، فكأنما فقد أشرف أعضائه".
وقال (ع): "بالتواخي في الله تثمر الأخوة".
وقال (ع) "من لم تكن مودته في اللهِ فاحذرْهُ، فإنّ مودتهُ لئيمةٌ، وصحبته مشؤومةٌ".
وقال (ع): "كل مودة مبنيةٍ على غير ذات الله سبحانه ضلالٌ، والإعتماد عليها محالٌ".
وقال الإمام الصادق (ع): "إن المتحابين في الله يوم القيامة على منابر من نورٍ، قد أضاءَ نورُ أجسادهم ونور منابرهم كلّ شيءٍ، حتى يعرفوا به، فيقال: هؤلاء المتحابون في اللهِ".
وقال (ع): "إن الله َ تعالى قالَ لموسى (ع): هل عملتَ لي عملاً؟
قال موسى (ع): صلّيتُ لكَ، وصمتُ، وتصدّقتُ، وذكرتُ لكَ.

قال اللهُ تباركَ وتعالى: أما الصلاة فلك برهانٌ، والصومُ جنّةٌ، والصدقةُ ظلٌ، والذكر نورٌ، فأيٌ عملٍ عملت لي؟
قال موسى (ع): دلّني على العمل الذي هو لك؟
قال تعالى: يا موسى، هل واليت لي ولياً وهل عاديت لي عدواً قطّ؟
فعلم موسى أن أفضلَ الأعمال الحبُّ في اللهِ، والبغض في الله".

وقال الإمام الصادق (ع): "كل من لم ...الإمام الصادق (ع): "كل من لم يحبّ على الدين، ولم يبغض على الدين، فلا دين له".
وقال (ع): "من حب الرجل دينه حبهُ لإِخوانه".
وقال رسول الله (ص): "ودُ المؤمن
للمؤمنِ في اللهِ من أعظم شعب الإيمان. ألا ومن أحبّ في اللهِ، وأبغض في اللهِ، وأعطى في اللهِ، ومَنَعَ في اللهِ، فهو من أصفياء اللهِ".
وقال (ص) لبعض أصحابهِ" "يا عبدَ اللهِ، أحبّ في الله، وأبغض في الله، ووالِ في اللهِ، فإنّه لا ينال ولاية الله إلا بذلك، ولا يجد الرجل طعم الإيمان وإن كثرت صلاته وصيامه حتى يكون كذلك. وقد صارت مواخاة الناس يومكم هذا أكثرها في الدنيا عليها يتوادونَ، وعليها يَتباغضونَ".
وقال الإمام الجواد (ع): "أوحى إلى بعضِ الأنبياءِ: قل لفلان العابد، أمّا زهدُكَ في الدنيا فتعجلك الراحة، وأما انقطاعُكَ إلى فيعزرك بي، ولكن هل عاديت لي عدوُاً أو واليتَ لي ولياً؟".
وقال الإمام عليٌ (ع): "المحبة في الله، أقرب نسب".
وقال (ع): "المحبة في اللهِ، آكدُ من وشيجِ الرحمِ".
وقال (ع): "المودةُ في اللهِ، آكدُ الشيئين".
وقال (ع): "المودّةُ في اللهِ، أكمل النسبينِ".
وقال (ع): "أفضل الأعمالِ: الحبُّ في اللهِ، والبغض في اللهِ تعالى".
وقال رسول الله (ص): "إن الله تعالى يقولُ: حقّت محبتي للذين يتزاورون من أجلي وحقت محبتي للذين يتناصرونَ من أجلي، وحقّت محبتي للذينَ يتحابون من أجلي، وحقّت محبتي للذين يتباذلونَ من أجلي".

½®™ الصداقة في ذات الله!! ½®™ G4descom1952170512
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
½®™ الصداقة في ذات الله!! ½®™
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (*_*) ان اعطاك الله هذه الاشياء فا اعلم ان الله يحبك (*_*)
» اسماء الله الحسنى ومعانيها
» معنى:كلمة لا اله الا الله
» حبيبي يا رسول الله!!!!
» ((لـ ـ ـمـ ـ ـاذا أخـ ـ ـفـ ـ ـى الله مـ ـ ـوعـ ــد المـ ـ ـو ـت ))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع ومنتديات الفاضح لشيعة الجزائر :: الرومات الإجتماعية :: روم ديني ودنياي-
انتقل الى: